هل أخبر زوجي أن أختي هي سبب فضيحتي لأنها تحبه أنا متزوجة من ٧ سنوات و عمري ٣٠ سنة و عندي بنت و ولدين قبل ٤ سنوات اتهمت بطلانا و زورا بالخيانة بعد أن نشرت صور لمحاداثات لي مع احد الأشخاص و عندما دخلت للمسنجر وجدت ان تلك المحدتاث موجودة و لا أعلم كيف حدتث فرغم علاقتي المتوثرة انذاك مع زوجي لم أفكر يوما في خيانته فأنا عرضه و شرفه رأى زوجي تلك المحاداتاث و قام بضربي و حلفت له بأنني لست انا و لكن نظرا لسوء علاقتي به لم يصدقني ذهب بي الى بيت أهلي و لم يخبر أحدا بشيء حتى بدأت اتفاجأ بأن الجميع أصبح يعلم بخيانتي بدأ والدي باتهامي بالفجور و العهر و حبسوني و حرموني من كل شيء و ضربوني يوميا الا ان جاء زوجي بعد شهر من أجل رؤية الأولاد فوجدني مسجونة و رجوته ان ينقدني قام يريد أن يأخدني معه فرفض أبي و أمي و لكن أخدني بالقوة و أحضر القرأن و قال لي ان أقسم بأنني لم أفعل ذلك فأقسمت له و صدقني رغم وجود بعض الشك عنده لم يعد والدي يحدثوني و لا أعلم لماذا لم يصدقوني فزوجي الشخص الغريب صدقني رغم ان علاقتي به ليست جيدة و والدي اللذان يعرفان تربيتي و أخلاقي لم يصدقاني و حتى ذلك لماذا يذهبان و يخبران من يلتقيهما بالأمر و لماذا يشوهان سمعتي حتى أن الأمر وصل لزوجي و تأذى بالأمر و أصبح زوجي ينادى بالديوث و المنافق و الكل يحث زوجي على طلاقي و كان زوجي يكون عصبيا لأن رجولته مست و يفرغ غضبه بالصراخ و انا عذرته فتمسكه بي رغم تلك الضغوطات فهو في حد ذاته كبير بالنسبة لي، مرت السنين و لم أتوقف عن البحث الى ان وجدت أن أختي هي سبب الأمر أختي التي كانت علاقتي بها جيدة و ساندتها بمالي و كل شيء و عندما كانت طالبة جلست معنا ما يقارب العام، تحدث معها و أخبرتها بكل شيء بدأت تنكر و لكن كل الأدلة تشير اليها أخبرت والدي بالأمر و لم يصدقاني و لكن بعد مرور الوقت و توالي الأدلة لم يقدرا أن ينكرا، لم يعاملا أختي مثلما عاملاني عندما اتهمت بالخيانة بل على العكس أخبراني بعدم اخبار زوجي حتى لا تشوه سمعة أختي و سبب فعل أختي لذالك حتى يطلقني زوجي و يتزوجها فهي أحبته عندما احتضنتها و لكن خيب زوجي ظنها بتمسكه بي و عدم تركي فبدأت تشوه سمعتي عند اهلي و الجيران حتى يمل زوجي و لكن خيب ظنها مجددا و كان رجلا معي، هذا الشيء وقع قبل شهر و الضغوطات علي كبيرة حتى لا أخبر زوجي و هدداني بالعقوق ان قمت باخباره فالجميع متأكد ان زوجي اذا أخبرته سيفعل المستحيل حتى يبرء ساحتي و ساحته و ايضا لن أنسى في حياتي أبدا وقفة زوجي معي و تصديقي و عدم التخلي عني و انقاده لي حيت ذلك الشهر الذي بقيت فيه عند أبوي بعد الفضيحة كانا أصعب و أسوء ايام حياتي، أبوي كانا دائما يفضلان اخوتي علي و لم يساندني أحد منهم بل على العكس شوهو سمعتي و كنت بصفتي الاخت الوسطى أتحمل كل أعباء اخوتي و أبوي الا الأن لم يعاقبا أختي و لو تخلى عني زوجي أنذاك لكنت الأن أعيش في الجحيم هل اذا اخبرت زوجي سأكون عاقة و هل اذا اكتشف زوجي أني أعرف الحقيقة هل سيغضب علي أنا وسط خياران أحلاهما مر أولها سأفقد عائلتي لأن زوجي سيفعل المستحيل حتى يعيد سمعته و الثاني سأفقد زوجي و ماذا أفعل هل من نصائح؟